أنتَ الذي
أبحتَ الحبر من يدي
أنتَ الذي
قرأتني بتفرّدي
وهي السواسن والشجن
في عهد أيام المحن
وتوعزها تمردي....
تمردّي ... تألهي... تفرّدي
ولا تطيري من يدي
يمامتي
من عينيك شق اللوز
من خديّك عطر الروز
تمردي... تفردي
وأنا أموت بحبكِ
وفي حروفك أهتدي
الخال الحبيب
ربما متأخر أنا
لكن أعلن هذا الجمال
وشكراً