أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المرسوم رقم (245)لعام 2010 القاضي بإجراء تعديلات على اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات الصادرة بالمرسوم رقم(250)لعام 2006. وتجري الجامعات وفق المرسوم الجديد ثلاث دورات امتحانية في السنة الدراسية كما يحق للطالب الدخول إلى امتحانات الدورة الصيفية إذا كان مجموع المقررات التي يحملها لا يزيد على ثمانية مقررات

ومما جاء في المرسوم:

بناء على أحكام قانون تنظيم الجامعات رقم (6)لعام 2006 ولاسيما المادة (150)منه وعلى أحكام اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات الصادرة بالمرسوم رقم(250)لعام 2006.

يرسم ما يلي:

المادة- 1: تجري على اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات الصادرة بالمرسوم رقم(250) لعام 2006 التعديلات الآتية:

1- تعدل المادة (81) وفق الآتي:

-أ- يحدد مجلس التعليم العالي نظام الدراسة المتبع في الكليات النظام الفصلي المعدل, نظام الساعات المعتمدة, النظام الفصلي ,النظام السنوي كما يضع الهيكل التنظيمي والخطط الدراسية تبعا لذلك.

أولاً: النظام الفصلي المعدل

 تقسم السنة الدراسية في النظام الفصلي المعدل إلى فصلين دراسيين.

 تجري الجامعات ثلاث دورات امتحانية للسنة الدراسية تحدد مدتها في التقويم السنوي الذي يصدر عن مجلس التعليم العالي وتشمل امتحانات كل فصل بالمقررات التي يتم تدريسها في هذا الفصل فقط كما تجري امتحاناً صيفياً يشمل مقررات الفصلين معاً.

-يحق للطالب الدخول إلى امتحانات الدورة الصيفية إذا كان مجموع المقررات التي يحملها لا يزيد على ثمانية مقررات.

لا يستفيد الطالب وفق أحكام هذا النظام من أحكام الفقرتين (ب) و(ج) من المادة (102)من هذه اللائحة.

 يسمح لطالب السنة النهائية الذي استنفد مدة الإبقاء على التسجيل بالتقدم من خارج الجامعة إلى خمس دورات امتحانية متتالية تلي مباشرة الدورة التي استنفد بها فرص التسجيل.

يعامل الطالب تبعاً لهذا النظام في بقية الأحكام معاملة النظام الفصلي.

الوكالة السورية للأنباء..

التعليقات (2)

1  أضيف بواسطة WiSaM RaShiD, في 21-06-2010 14:10 الله يعطيك العااافي على هالاخبااار الحلوووة اخ ايااد أبلغ إدارة الموقع

أضف تعليق
من فضلك اضف تعليق يتناسب مع الخبر. أي اهانات أو شتم سيتم حذفها. لا تنس اضافة الكود الأمني الموجود بالأسفل.
الإسم:
البريد الإليكتروني
الصفحة الرئيسية
العنوان:
BBCode:
التعليق:
	الإشتراك في التعليقات حول هذا الخبر على البريد الإليكتروني